اوالمضحك المبكي هو انهم أي الشرطة عندما يقومون بأي حملة فانهم يؤدونها في وضح النهار وبالتلي فان الحصيلة هي دراجات أصحاب الحرف والمصالح أي الأشخاص الذين يحتاجونها في معاشهم بينما يتم تجاهل الزعران والمراهقين الذين يتحدون اهلي البلدة والقرىالأخرى بكل وقاحة رغم أنهم معروفن تماما على مبدأ المثل القائل( القمر ما بخبي حالو ) وهذه المشكلة قد أعيت أهالي ذرعا جميعا في ظل تلكؤ قيادة شرطة درعا عن تحمل مسؤوليتها بهذا الصدد وأنا من جهتي أقترح اجراء مسابقة لأفضل حل لهذه المشكلة وذلك لقاء جائزة مالية والمشاركة فيها للجميع ( بما فيهم عناصر شرطة السير في المحافظة )